تفتقر مكتبة البحث التاريخي العربية خاصة والعالمية عامة. إلى دراسات تاريخية عن قضية الأباضية في التاريخ . وأمام الإنتاج الهائل الذي أفرزته العقلية العلمية التاريخية في الآونة الأخيرة، في كافة مجالات التاريخ وفروعه. لم نجد أمامنا سوى أبحاث قليلة جادة. لأفراد">
تفتقر مكتبة البحث التاريخي العربية خاصة والعالمية عامة. إلى دراسات تاريخية عن قضية الأباضية في التاريخ . وأمام الإنتاج الهائل الذي أفرزته العقلية العلمية التاريخية في الآونة الأخيرة، في كافة مجالات التاريخ وفروعه. لم نجد أمامنا سوى أبحاث قليلة جادة. لأفراد" />
تفتقر مكتبة البحث التاريخي العربية خاصة والعالمية عامة. إلى دراسات تاريخية عن قضية الأباضية في التاريخ . وأمام الإنتاج الهائل الذي أفرزته العقلية العلمية التاريخية في الآونة الأخيرة، في كافة مجالات التاريخ وفروعه. لم نجد أمامنا سوى أبحاث قليلة جادة. لأفراد" />
تفتقر مكتبة البحث التاريخي العربية خاصة والعالمية عامة. إلى دراسات تاريخية عن قضية الأباضية في التاريخ . وأمام الإنتاج الهائل الذي أفرزته العقلية العلمية التاريخية في الآونة الأخيرة، في كافة مجالات التاريخ وفروعه. لم نجد أمامنا سوى أبحاث قليلة جادة. لأفراد قليلين حول هذا الأمر.
ويبدو أن هؤلاء الباحثين تكبدوا المشاق في سبيل جمع أوراق التاريخ الأباضي القليلة والمتناثرة. بين مصادر التاريخ الأخرى. رغم أن الأبحاث التي قدموها تحمل في الغالب عناوين تشير إلى فترات زمنية واسعة لأبحاثهم.
وفي سبيل إعادة تصحيح العلاقة بين الإباضية وبين التاريخ الإسلامي ومسيرته كان لابد علينا أن نتحقق من التهم التي علقت بها في الماضي بعد أن قدمت الإباضية حاليا أدلتها التي ستدخل بها محكمة المنهج التاريخي الحديث وتعيد وضعها التاريخي السليم في ظل مصادرها ومصادر الأطراف الأخرى المتعلقة بها. "
يجب تسجيل الدخول او الاشتراك للتتمكن من تحميل الكتاب بالاضافة إلى ميزات اخرى مفيدة للقارئ مع العلم أن الاشتراك مجاني
كتب مشابهه
كتب من نفس القسم
جميع حقوق الطبع أو التأليف لأصحابها ويتم نشر كل ما هو متاح على الانترنت .... وإذا وجدت أي كتاب ينتهك حقوق الملكية برجى التواصل معنا على البريد الالكتروني info@novbook.net