جميع التصنيفات
- روايات عربية
- كتب إسلامية
- روايات عالمية
- كتب متنوعة
- تاريخ
- فكر وثقافة
- سير وتراجم ومذكرات
- كتب سياسة
- كتب عالمية مترجمة
- تنمية بشرية
- كتب أدب
- دواوين شعر
- كتب فقه وأصول الفقه
- قصص أطفال
- كتب الإقتصاد والمال
- كتب تفسير وعلوم قرآن
- علم نفس واجتماع
- علوم لغات
- قصص عربية
- كتب طبية
- الفلسفة والمنطق
- كتب علوم الحديث
- كتب علمية
- مجلات وموسوعات
- كتب جغرافيا
- التربية والتعليم
- سينما وفنون وإعلام
- قصص قصيرة
- التوحيد والعقيدة
- علوم الكمبيوتر والإنترنت
- قصص عالمية مترجمة
- كتب المستشرقين
- الأدب الساخر
- أدب الرحلات والترحال
- السيرة النبوية
- تطوير ذات - ثقافة مالية
- كتب نقد أدبي
- أفضل 100 رواية رومانسية
- كتب قانون
- أفضل 100 كتاب
- نصوص - خواطر
- كتب رسم وفنون تشكيلية
- كتب مطبخ
- كتب علوم الحيوانات
- إدارة وتسويق
- المسرحيات العالمية المترجمة
- كتب تعليم لغات
- كتب ثقافة جنسية
- روايات (عربي – انجليزي)
- علوم الفلك والفضاء
- كتب إدارة أعمال
- كتب أنساب
الكتب:
43.045 K
الروايات:
14.357 K
التصنيفات:
52
المؤلفون:
17.611 K
المشتركين:
96.814 K
التحميلات:
1.509 M
المشاهدات:
62.817 M
زوار اليوم:
7,108
الزوار:
5.781 M
التصفح:
16.454 M
روايات عربية
مذكرات طفلة اسمها سعاد
المؤلف: نوال السعداوي
1508
|
35
|
9.64 MB
0.00
0
«لم تكن تُحب الليل، لأن الليل مُظلم، والعفاريت لا تظهر إلَّا في الظلام، وكانت تُحب النهار، والشمس حين تسطع وتملأ الكون بالنور والدفء»
صادقةٌ هي تلك البدايات؛ الخطوات الأولى نحو الحُلم، رائعة إلى أن تتعثر، أو تقف، تحت تأثير سلطان السيطرة والامتلاك، وحين نكتشف روعتها ورونقها البرَّاق، تكون قد دخلت سراديب الذكريات، وحلَّت ضيفًا داخل أعماق أنفسنا تحتاج لمن يوقظها ويزيل عنها غبار الزمن كتبت نوال السعداوي روايتها الأولى ولم تكن سنها تتجاوز الثالثة عشرة، حينها رأت أن تُعبِّر عمَّا يؤرق خلدها ببضع كلمات استحالت لصفحات طويلة لم تُعجِب مُعلمها الذي أراد موضوعًا إنشائيًّا يُناسب طالبةً في الصف الأول الثانوي فأعطاها صفرًا؛ كان «نُقطة» لانطلاقها نحو عالم جديد لم تكن تُخطط له
صادقةٌ هي تلك البدايات؛ الخطوات الأولى نحو الحُلم، رائعة إلى أن تتعثر، أو تقف، تحت تأثير سلطان السيطرة والامتلاك، وحين نكتشف روعتها ورونقها البرَّاق، تكون قد دخلت سراديب الذكريات، وحلَّت ضيفًا داخل أعماق أنفسنا تحتاج لمن يوقظها ويزيل عنها غبار الزمن كتبت نوال السعداوي روايتها الأولى ولم تكن سنها تتجاوز الثالثة عشرة، حينها رأت أن تُعبِّر عمَّا يؤرق خلدها ببضع كلمات استحالت لصفحات طويلة لم تُعجِب مُعلمها الذي أراد موضوعًا إنشائيًّا يُناسب طالبةً في الصف الأول الثانوي فأعطاها صفرًا؛ كان «نُقطة» لانطلاقها نحو عالم جديد لم تكن تُخطط له
يجب تسجيل الدخول او الاشتراك
للتمكّن من تحميل الكتاب بالإضافة إلى ميزات أخرى مفيدة للقارئ (الاشتراك مجاني)
للتمكّن من تحميل الكتاب بالإضافة إلى ميزات أخرى مفيدة للقارئ (الاشتراك مجاني)
كتب مشابهة
كتب من نفس القسم