كتاب ثمانية عشر ربيعًا تأليف مروة بهاء.. يعرض هذا الكتاب الكثير من القضايا الحياتية والتنمية البشرية، فتحدثنا الكاتبة عن تجربتها الخاصة وما تعلمته خلال رحلتها في الحياة. تنصحك بأن تعيش اللحظة وأن تتقبل حقيقة أن الدنيا يوم لك ويوم عليك، وتدفعك للتحلي بالثقة، وأن تعبر أفعالك عن ذاتك وشخصيتك، فإذا نصحت تنصح بأفعالك وإذا تكلمت تصدق أفعالك كلامك.
وتعرض لنا الكثير من الومضات التي وجدتها على الطريق والشخصيات التي أثرت فيها وأعادت قلبها للحياة، مثل أحمد الشقيري ومحمد غنايم وإبراهيم الفقي ومحمد علي كلاي وغيرهم ممن أثروا فيها، وتوجه الكاتبة رسائل رائقة محملة بكل الود والحب إلى كل فتاة، وإلى كل محب، وإلى كل حزين، وإلى كل والد ووالدة.