اسمي أشرقت الدهشان.. أرغب أن أعيش حياةً سويةً شاغرةً من المشكلات، و لكنني أصدرت قرار أن أُفصح عن الحقيقة أولًا فكانَ مصيري هو الخلاص ،لا أدري أنّ بذاك سينطلق جميع الأشياء! و الحجة كان.. مُجذبّد أرشيف .هُنا في هذه الحكاية يأخذنا الكاتب إسلام كرم مُحمّد إلى عالم ممتلئ بشهوات الإنسان الآدمية بمقتل الإعلامية أشرقت الدهشان و اختفاء جثمانها في أوضاعٍ مبهمة.. و ما ستصدقه في الخاتمة، فهو قرارك .اوعى ذكائك يخونك! الجملة دي بتوصف القصة، من أول فصل و أنا بحاول أعلم مين له حق يقتل أشرقت الدهشان.. و لحد أجدد فصل بتوقع أفراد مبيطلعوش هما، دماغي أشار! لحد ما وقعت على جدور رقبتي و مسكت في القاتل الحقيقي ،