روايات وكتبروايات وكتب روايات وكتب روايات وكتب
لم تقم بالاشتراك بعد!! روايات وكتب
يفضل تسجيل الدخول أو الاشتراك لتتمكن من تحميل الكتب
روايات وكتب
اشتراك - دخول
مرحباً بك في موقع روايات وكتب . قد تكون الاعلانات مزعجة احياناً و لكنها الطريقة الوحيدة لتقديم كل الخدمات لك مجاناً. نرجو منك تعطيل برنامج مانع الاعلانات AdBlock حيث انه يتسبب في ظهور الاعلانات بشكل مضاعف ومزعج لك على موقعنا, مع ملاحظة ان الاعلانات سوف تظهر قليلة و طبيعية بعد التعطيل.

أفضل 100 رواية رومانسية

الأيدي الناعمة

توفيق الحكيمالمؤلف: توفيق الحكيم
 الأيدي الناعمة
1660 | 67 | 1.74 MB

0.00

star

0

كتاب الأيدي الناعمة توفيق الحكيم
في أفضل رواية رومانسية توفيق الحكيم مسرحيات عربية
مسرحيه الايدى الناعمه التى تم تحويلها لفيلم سينمائي يحمل نفس الاسم وان كان هذا هو التشابه الوحيد الى جانب اسماء الشخصيات والاحداث ولكنهما مختلفان فى المضمون فعلي غرار الفيلم تركز المسرحيه اكثر على فتره ما بعد الثوره وما تلاها من اعمال تأميم للممتلكات وبالتالي رفع شعار العمل الفعلي ويحمل رساله اهم من تلك التى تناقشها الفيلم وهي اهميه العمل وارتباطها بالعلم فلا وجود لهما فى الحياة إلا وهما متداخلان أحدهما يؤدى الى الاخر ولكن هل العمل أهم أم العلم أم كلهما يكملان بعضها البعض فالآختلاف بينهما كما يوضح دكتور حموده دكتور فى حتى يكمن فى موضع الميم واللام وتم طرح الفكره من خلال البرنس فريد والدكتور حموده ضحايا البطاله فالأول عاطل بالوراثه بحكم عرقه الملكي والاخر بسبب درجته العلميه التي لا يوجود طلب عليها اما سالم رمز العمل مثال للشاب المكافح رمز للفتره التى تلت الثورة التى كانت تغرق فى بحار الطبقيه الجاحدة وعدم التوزيع العادل للمال بين الشعب فهو يرى ان الانسان اجير يعيش كأجير وينتج كمدير و اخته كريمه التي تمثل ايضا رمزا للعمل والنشاط لدرجه معديه تكفي ليحل البرنس فريد على اثرها لمحب للعمل وتتغير فكرته عن الحياه وعن الاشخاص المحييطين به فيرى ان قيمه الشخص ليس فى عرقه واصله ولكن بما يمثله وما وصل اليه فالعمل كما يوضحه توفيق الحكيم من خلال هذا العمل الرائع هو الحب والهوي والهوايه


يجب تسجيل الدخول او الاشتراك
للتتمكن من تحميل الكتاب بالاضافة إلى ميزات اخرى مفيدة للقارئ مع العلم أن الاشتراك مجاني


قيِّم هذا الكتاب


توفيق الحكيم
كاتب وأديب مصري ولد فى الاسكندرية عام 1898، من رواد الرواية والكتابة المسرحية العربية ومن الأسماء البارزة في تاريخ الأدب العربي الحديث، كانت للطريقة التي استقبل بها الشارع الأدبي العربي نتاجاته الفنية بين اعتباره نجاحا عظيما تارة وإخفاقا كبيرا تارة أخرى الأثر الأعظم على تبلور خصوصية تأثير أدب توفيق الحكيم وفكره على أجيال متعاقبة من الأدباء ،وكانت مسرحيته المشهورة أهل الكهف في عام 1933 حدثا هاما في الدراما العربية فقد كانت تلك المسرحية بداية لنشوء تيار مسرحي عرف بالمسرح الذهني. بالرغم من الإنتاج الغزير لتوفيق الحكيم فإنه لم يكتب إلا عدداً قليلاً من المسرحيات التي يمكن تمثيلها على خشبة المسرح فمعظم مسرحياته من النوع الذي كُتب ليُقرأ فيكتشف القارئ من خلاله عالماً من الدلائل والرموز التي يمكن إسقاطها على الواقع في سهولة لتسهم في تقديم رؤية نقدية للحياة والمجتمع تتسم بقدر كبير من العمق والوعي سمي تياره المسرحي بالمسرح الذهني لصعوبة تجسيدها في عمل مسرحي وكان توفيق الحكيم يدرك ذلك جيدا حيث قال في إحدى اللقاءات الصحفية : "إني اليوم أقيم مسرحي داخل الذهن وأجعل الممثلين أفكارا تتحرك في المطلق من المعاني مرتدية أثواب الرموز لهذا اتسعت الهوة بيني وبين خشبة المسرح ولم أجد قنطرة تنقل مثل هذه الأعمال إلى الناس غير المطبعة. كان الحكيم أول مؤلف استلهم في أعماله المسرحية موضوعات مستمدة من التراث المصري وقد استلهم هذا التراث عبر عصوره المختلفة، سواء أكانت فرعونية أو رومانية أو قبطية أو إسلامية لكن بعض النقاد اتهموه بأن له ما وصفوه بميول فرعونية وخاصة بعد روايته عودة الروح. أرسله والده إلى فرنسا ليبتعد عن المسرح ويتفرغ لدراسة القانون ولكنه وخلال إقامته في باريس لمدة 3 سنوات اطلع على فنون المسرح الذي كان شُغله الشاغل واكتشف الحكيم حقيقة أن الثقافة المسرحية الأوروبية بأكملها أسست على أصول المسرح اليوناني فقام بدراسة المسرح اليوناني القديم كما اطلع على الأساطير والملاحم اليونانية العظيمة . عندما قرأ توفيق الحكيم إن بعض لاعبي كرة القدم دون العشرين يقبضون ملايين الجنيهات قال عبارته المشهورة: "انتهى عصر القلم وبدأ عصر القدم لقد أخذ هذا اللاعب في سنة واحدة ما لم يأخذه كل أدباء مصر من أيام اخناتون". عاصر الحربين العالميتين 1914 - 1939. وعاصر عمالقة الأدب في تلك الفترة مثل مصطفى صادق الرافعي وطه حسين والعقاد واحمد امين وسلامة موسى. وعمالقة الشعر مثل أحمد شوقي وحافظ إبراهيم، وعمالقة الموسيقى مثل سيد درويش وزكريا أحمد والقصبجى، وعمالقة المسرح المصري مثل جورج أبيض ويوسف وهبى والريحاني. كما عاصر فترة انحطاط الثقافة المصرية (حسب رأيه) في الفترة الممتدة بين الحرب العالمية الثانية وقيام ثورة يوليو 1939 - 1952. هذه المرحلة التي وصفها في مقال له بصحيفة أخبار اليوم بالعصر "الشكوكي"، وذلك نسبة محمود شكوكو.
كتب المؤلف: توفيق الحكيم 74
المزيد من كتب المؤلف

أكثر الكتب مشاهدة

كتب مشابهه

كتب من نفس القسم

جميع حقوق الطبع أو التأليف لأصحابها ويتم نشر كل ما هو متاح على الانترنت .... وإذا وجدت أي كتاب ينتهك حقوق الملكية برجى التواصل معنا على البريد الالكتروني info@novbook.net

روايات وكتب © 2016