كتاب متحف مركب خوفو تأليف المجلس الأعلى للآثار، وهو من أهم المؤلفات المعاصرة التي تسلط الضوء على مركب خوفو بعد مضي قرابة 25 عاما على احتجاب هذا الأثر العظيم عن الأنظار باستثناء قلة من المتخصصين
ومن خلال الطفرة التي قامت بها هيئة الآثار المصرية من ترميم وتطوير الأماكن الأثرية وتطوير المتاحف والحفاظ على التراث، تم افتتاح متحف المركب بعد إعداده للزيارة العامة وتزويده بكل وسائل العرض، وهذا الكتاب يحدثنا عن هذا المتحف وعن مركب خوفو وهو من أهم الكشوف الأثرية في مصر والعالم في عصرنا الحديث منذ تاريخ الكشف عن مقبرة توت عنخ آمون وذلك لأن هذه تعتبر أقدم مركب خشبية، ويعطينا المؤلف نبذات تاريخية هامة ويوثق الكثير من الصور الفوتوغرافية