الكتب:
43.045 K
الروايات:
14.357 K التصنيفات:
52 المؤلفون:
17.611 K المشتركين:
98.622 K التحميلات:
1.524 M المشاهدات:
63.145 M زوار اليوم:
9,085 الزوار:
6.306 M التصفح:
17.001 M
كتاب خلق الإنسان بين العلم و القرآن تأليف حمد الرقعي، فكرة أن التقليل من شأن الانسان بالادعاء انه ليس الا كربون وماء مع امونيا وهيدروجين هو ليس إلا اتباع لمنهج جيوفاني والذي هو ذات المنهج الذي اتبعه إبليس في قصص القرآن عندما استعلى على ادم لكونه ليس إلا من تراب. اذا تحدثنا في ذات السياق الشيوعي، فالتراب ليس إلا الحديث عن الجسد، إنما ذكر الله في القرآن أنه نفخ في الانسان من روحه في اكثر من مناسبة. فهل يعني أن الإنسان ليس إلا تراب الذي سيعود يُدفن فيه؟ إذا لماذا يقولون ذلك لداع التواضع؟ الكاتب حاول أن يجعل الآيات تتوالى مع المراحل التي يمر بها الإنسان وفق علم الأجنة في كل مراحله.