الكتب:
43.045 K
الروايات:
14.357 K التصنيفات:
52 المؤلفون:
17.611 K المشتركين:
98.586 K التحميلات:
1.524 M المشاهدات:
63.137 M زوار اليوم:
10.207 K الزوار:
6.294 M التصفح:
16.988 M
تبدأ هذه الرواية بمقدمة مثيرة حيث يقول البطل :
جيت عشان عايزك، قالها و هو يهجم عليها بكل قوته فهي الآن أصبحت فريسته، صاحت بأعلى صوت لها و لكن هو كمم فمها و حملها عنوة إلى غرفتها و هي تحاول الإفلات منه بكل قوتها و لكن كل محاولاتها باءت بالفشل فهي أضعف منه كثيرًا، فبدأت تنهار و تبكي بشدة ليرحمها لكن هو كان مثل الأصم الأعمى لا يصغى إلى صراخها ولا توسلاتها، و بعد وقت ليس بقليل وصل الأب و ابنته إلى العمارة، صعد الأب إلى منزله و فتح باب الشقة و أخذ ينادي على ابنته و لكن لا أحد يرد فذهب إلى غرفتها و فتح الباب و هنا كانت الصدمة التي دمرتهم جميعا، فوجد الأب ابنته مكتوفة اليدان و ملصق على فمها شريط لاصق و بجورها رجل عار الجسد و يرتدي ملابسه بسرعة شديدة و لكنه قد صدم عندما رآه، و كانت ابنته مغشيا عليها تماما و سائلة منها دماؤها.