الكتب:
43.045 K
الروايات:
14.357 K التصنيفات:
52 المؤلفون:
17.611 K المشتركين:
97.306 K التحميلات:
1.513 M المشاهدات:
62.909 M زوار اليوم:
7,476 الزوار:
5.929 M التصفح:
16.607 M
يحاول سارتر في هذه المسرحية، أن يتيح للبشرالقيام بقراءة موضوعية هادئة، لقضية الإرادة الحرة يطرح أسئلة ملحّة، بحاجة للإجابة عنها يقول في أحد كتبه عن موضوع الإرادة الحرة” منح الولد حريته، لايقوم على أن نضعه في كرسي، وأن نهدده قائلين”أنت حر، ولكن – بحق الله إذا فعلت عملاً ما، كالنزول عن الكرسيمثلاً لتأخذ شيئاً صفعتك على خديك”حرية كهذه، لا تجدي نفعاً، هي ليست حرية
برأي ساتر، على الإنسان أن يذهب إلى أبعد حدود المسؤولية، حدود يعنيها الإنسان بذاته، أكان الله موجوداً، أم غير موجود لذلك، فإن وجود الإنسان، يرتكز دائماً، إن شئنا أم أبينا، على الاختيار بطريقة حرة، يقول” عندما أقول مشيئة الله، أكون قد اخترت، قبل ذلك، بين الإيمان بالله، والكفر به”
(21 يونيو 1905 باريس - 15 أبريل 1980 باريس) هو فيلسوف وروائي وكاتب مسرحي كاتب سيناريو وناقد أدبي وناشط سياسي فرنسي. بدأ حياته العملية استاذاً. درس الفلسفة في ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية.
حين احتلت ألمانيا النازية فرنسا، انخرط سارتر في صفوف المقاومة الفرنسية السرية. عرف سارتر واشتهر لكونه كاتب غزير الإنتاج ولأعماله الأدبية وفلسفته المسماه بالوجودية ويأتي في المقام الثاني التحاقه السياسى باليسار المتطرف من مؤلفاته: تعالي الأنا موجود. (1936) - التخيّل. (1936) - تخطيط لنظرية الانفعالات. (1939) - الخيالي. (1940) - الوجود والعدم. (1943) - الوجودية مذهب إنساني. (1946) - نقد العقل الجدلي. (1960)