الصهاينة هواة مص الدماء التصق باليهود عبر تاريخهم الطويل مجموعة من التوصيفات المرتبطة بأفعالهم القذرة ضد كل البشر فهم عند كل شعوب الأرض شياطين يمارسون السحر ويتفنون في تدمير غيرهم ولا يفهمون إلا لغة الدم والنار لتحقيق أهدافهم الذيئيه التي تدور حول فكرة امتلاك السلطة والمال بكافة الطرق وعلى حساب كل أجناس البشر وكل الديانات . وإذا كا ن ديفيد بن حوريون الزعيم الروحي للصهاينة قد كان شديد الوضوح في رفضه لقبول الصيهوني للأخر (اياً كان هذا الاخر) معه إلا تابعاً فإن له عبارة شهيرة تقول بالدم والنار سقطت يهودا - اخر دولة لليهود - وبالدم والنار ستقوم ثانية وفي كتاب العهدة القديم (التوراة المحرفة) نجد في سفر يشوع 6 وحرموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف واحرقوا المدينة بالنار .