يقول الكاتب في مقدمه هذا الكتاب أن الانسان في حياته اماً في عباده وذكر الله .
إما في السعي في طلب الرزق وأداء متطلبات الحياه, وهو في هذا وذاك يحتاج إلي أن يكون سليماً معافاً, فبدون الصحه ,يتوقف نشاطه أو تقل حركته, ويحتاج لمساعدته الغير لمعاونته في أعباء الحياه, كما أنه لا يستطيع اداء العبادات علي الوجه الأمثل أو يتعذل عليه ادأوها, وفقا لمدي حالته المرضيه .
وفي هذا الكتاب سوف يبين لنا الكاتب إعجاز الطب النبوي في علاج هذه المشاكل