إلى الأعلى
الكتب: 43.045 K الروايات: 14.357 K
التصنيفات: 52
المؤلفون: 17.611 K
المشتركين: 100.111 K
التحميلات: 1.536 M
المشاهدات: 63.421 M
زوار اليوم: 9,109
الزوار: 6.746 M
التصفح: 17.439 M

نصوص - خواطر

جنة الشوك

طه حسين المؤلف: طه حسين
جنة الشوك
1332 | 3 | 98.71 KB

0.00

star

0

عن الكتاب: يقول طه حسين في مقدمة كتيبه هذا أنه لا يريد بهذا الكتاب إلى شيء إلا النقد الذي يسمونه بريئاً في هذه الأيام، والنقد الذي يوجه إلى ألوان من الحياة لا إلى أفراد بأعينهم من الناس. ومن المحقق أني لم اخترع هذا الكلام من شيء، ولم أشتق هذه الصور من الهواء ولم ألتمسها في الصين ولا في اليابان، وإنما أنا أعيش في مصر وأشارك المصريين في الحياة التي يحيونها، وآخذ بحظي مما في هذه الحياة مما يرضي وما يسخط, وأنا بعد ذلك أعرف أقطاراً من الأرض سافرت إليها وأقمت فيها أو قرأت عنها في الكتب والأسفار، وأنا بعد هذا وذاك أعرف أجيالاً من الناسس عشت بينهم أو قرأت أخبارهم وعرفت آثارهم فيما استطعت أن أظهر عليه من آثار الناس في الشرق والغرب، وفي الشمال والجنوب... إذاً في هذا الكتاب نصوص ليست بالشعار ولا بالقصص وإنما هي مقطوعات زاد عددها عن المائة مقطوعة ونصف المائة، دونها المؤلف بقلمه واستخلص أفكارها من المجتمعات التي زارها وعاش بها، وهو يقصد بتدوينها نقد أبناء مجتمعه، وذم بعضهم، والسخط من البعض الآخر. وهذه المقطوعات أو النصوص دونها على شكل فقرات حوارية جارت رحاها بين طالب وشيخه، أو بين أديب وصاحبه، أو بين الملك شهريار وزوجته شهرزاد.


يجب تسجيل الدخول او الاشتراك
للتمكّن من تحميل الكتاب بالإضافة إلى ميزات أخرى مفيدة للقارئ (الاشتراك مجاني)


قيِّم هذا الكتاب


طه حسين
أديب وناقد مصري، لُقّب بعميد الأدب العربي. غيّر الرواية العربية، مبدع السيرة الذاتية في كتابه "الأيام" الذي نشر عام 1929. يعتبر من أبرز الشخصيات في الحركة العربية الأدبية الحديثة. يراه البعض من أبرز دعاة التنوير في العالم العربي ، في حين يراه آخرون رائدا من رواد التغريب في العالم العربي كما يعتقد البعض أن الغرب هو من خلع عليه لقب عميد الأدب العربي أدخله في معارضات شديدة مع محبي الأفكار التقليدية، وكانت من أفكاره أيضاً دعوته للحفاظ على الثقافة الإسلامية العربية مع الاعتماد على الوسائل الغربية في التفكير. شغل الدكتور طه حسين العديد من المناصب، والمهام، نذكر منها عمله كأستاذ للتاريخ اليوناني، والروماني، وذلك في عام 1919م بالجامعة المصرية بعد عودته من فرنسا، ثم أستاذاً لتاريخ الأدب العربي بكلية الآداب وتدرج فيها في عدد من المناصب، ولقد تم فصله من الجامعة بعد الانتقادات، والهجوم العنيف الذي تعرض له بعد نشر كتابه "الشعر الجاهلي" عام 1926م، ولكن قامت الجامعة الأمريكية بالقاهرة بالتعاقد معه للتدريس فيها. وفي عام 1942 أصبح مستشاراً لوزير المعارف ثم مديراً لجامعة الإسكندرية حتى أحيل للتقاعد في 16 أكتوبر 1944م، وفي عام 1950 أصبح وزيراً للمعارف، وقاد دعوة من أجل مجانية التعليم وأحقية كل فرد أن يحصل على العلم دون حصره على الأغنياء فقط " وأن العلم كالماء، والهواء حق لكل إنسان"، وهو ما قد كان بالفعل فلقد تحققت مجانية التعليم بالفعل على يديه وأصبح يستفاد منها أبناء الشعب المصري جميعاً، كما قام بتحويل العديد من الكتاتيب إلى مدارس ابتدائية، وكان له الفضل في تأسيس عدد من الجامعات المصرية، وتحويل عدد من المدارس العليا إلى كليات جامعية مثل المدرسة العليا للطب، والزراعة، وغيرهم. مؤلفاته الفتنة الكبرى عثمان. الفتنة الكبرى علي وبنوه. في الشعر الجاهلي. الأيام. دعاء الكروان. شجرة البؤس. المعذبون في الأرض. على هامش السيرة. حديث الأربعاء. من حديث الشعر والنثر. مستقبل الثقافة في مصر. أديب مرآة الإسلام الشيخان الوعد الحق جنة الشوك مع أبي العلاء في سجنه في تجديد ذكرى أبي العلاء في مرآة الصحفي
كتب المؤلف: طه حسين 67
المزيد من كتب المؤلف

أكثر الكتب مشاهدة

جار التحميل
كتب مشابهة

جار التحميل
كتب من نفس القسم

جار التحميل