الكتب:
43.045 K
الروايات:
14.357 K التصنيفات:
52 المؤلفون:
17.611 K المشتركين:
97.485 K التحميلات:
1.514 M المشاهدات:
62.938 M زوار اليوم:
8,079 الزوار:
5.98 M التصفح:
16.659 M
هذا هو الجزء الثانى من رواية ذو القناع الحديدى التى يصور فيها الكاتب ألكسندر دوماس الكبير عصر لويس الرابع عشر بما فيه من أحداث عجيبة ، وشجاعة ، ومكايد ودسائس ، وطموح ومغامرات ، وفى هذا الجزء يصور لويس الرابع عشر وهو فى سجنه ، ثم يبين كيف تخلص من السجن وتغلب على أخيه فيليب الذى حل محله على سرير الملك ليلة واحدة ، وعلى الرغم من أنها تصور حياة ملك عظيم ، إلا أن دوماس استطاع بفنه الراقى وخياله الرائع أن يضمنها غراماً قوياً عنيفاً لا يقل تضحية وعنفاً عن غرام قيس وليلى أو روميو وجولييت .. بل لعله أكثر روعة ، وأشد عنفاً وأسى ، فإن غرام الشاب الفارس راءول (الفيكونت دى براجلون) بالفتاة لويز دى لافاليير ، قد بلغ الذروة فى اللوعة والتضحية والحرمان ، وقد كان غراماً يائساً دفع راءول المسكين أن يلتمس الموت فى الحرب فراراً من بلائه وعذابه.