روايات وكتبروايات وكتب روايات وكتب روايات وكتب
لم تقم بالاشتراك بعد!! روايات وكتب
يفضل تسجيل الدخول أو الاشتراك لتتمكن من تحميل الكتب
روايات وكتب
اشتراك - دخول

كتب أدب

طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد

عبد الرحمن الكواكبيالمؤلف: عبد الرحمن الكواكبي
طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد
1434 | 44 | 2.4 MB

0.00

star

0

كتاب طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد عبد الرحمن الكواكبي في فكر وثقافة وإيديولوجيا كتب أدبية نحن الان امام كتاب مهم جدا ، كتاب كل كلمه فيه تحمل معنى طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد يعتبر اهم اعمال العلامه والمفكر السورى عبد الرحمن الكواكبي، يشخص الكاتب ما يسميه داء الاستبداد السياسي، ويصف أقبح أنواعه استبداد الجهل على العلم واستبداد النفس على العقل ويقول أن خلق الله الإنسان حرّا، قائده العقل فكفر وأبى إلا أن يكون عبدًا قائده الجهل، ويرى إن المستبد فرد عاجز، لا حول له ولا قوة إلا بأعوانه أعداء العدل وأنصار الجور وأن تراكم الثروات المفرطة، مولد للاستبداد، ومضر بأخلاق الأفراد وأن الاستبداد أصل لكل فساد، فيجد أن الشورى الدستورية هي دواؤه كتب الكواكبي رؤوس مقالات طبائع الاستبداد في حلب، وكان يعدلها باستمرار، ثم وسع تلك الأبحاث ونشرها في هذا الكتاب


يجب تسجيل الدخول او الاشتراك
للتتمكن من تحميل الكتاب بالاضافة إلى ميزات اخرى مفيدة للقارئ مع العلم أن الاشتراك مجاني


قيِّم هذا الكتاب


عبد الرحمن الكواكبي
أحد رواد النهضة العربية ومفكريها في القرن التاسع عشر، وأحد مؤسسي الفكر القومي العربي، اشتهر بكتاب «طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد»، الذي يعد من أهم الكتب العربية في القرن التاسع عشر التي تناقش ظاهرة الاستبداد السياسي.

عندما بلغ عبد الرحمن الكواكبي الثانية والعشرين من عمره، الْتحق كمحرر بجريدة «الفرات»، وكانت جريدة رسمية تصدر في حلب، ولكن إيمانه بالحرية وروح المقاومة لديه دفعته لأن يؤسس هو وزميله السيد هشام العطار أول جريدة رسمية عربية خالصة وهي جريدة «الشهباء»، ولم تستمر سوى خمسة عشر عددًا؛ حيث أغلقتها السلطات العثمانية بسبب المقالات النقدية اللاذعة الموجهة ضدها. وقد اشتغل الكواكبي بالعديد من الوظائف الرسمية، فكان كاتبًا فخريًا للجنة المعارف، ثم مُحرِّرًا للمقالات، ثم صار بعد ذلك مأمور الإجراءات (رئيس قسم المحضرين)، كما كان عضوًا فخريًا بلجنة القومسيون. وكذلك كان يشغل منصب عضو محكمة التجارة بولاية حلب، بالإضافة إلى توليه منصب رئيس البلدية.

سافر الكواكبي إلى الهند والصين، وسواحل شرق آسيا وسواحل أفريقيا، كما سافر إلى مصر حيث لم تكن تحت السيطرة المباشرة للسلطان العثماني عبد الحميد، وذاع صيته هناك، وتتلمذ على يديه الكثيرون، وكان واحدًا من أشهر العلماء. وقد أمضى الكواكبي سنين حياته مُصْلِحًا وداعيةً إلى النهوض والتقدم بالأمة العربية ومقاومة الاستبداد العثماني، وهو الأمر الذي ربما ضاق به السلطان العثماني عبد الحميد الثاني ذرعًا. توفي في ظروف غريبة عام 1902، وقد زعم أقاربه أن عملاء للعثمانيين قد دسوا للكواكبي السم في فنجان القهوة، وهو أمر لم يتم التأكد منه.
كتب المؤلف: عبد الرحمن الكواكبي 2

أكثر الكتب مشاهدة

كتب مشابهه

كتب من نفس القسم

جميع حقوق الطبع أو التأليف لأصحابها ويتم نشر كل ما هو متاح على الانترنت .... وإذا وجدت أي كتاب ينتهك حقوق الملكية برجى التواصل معنا على البريد الالكتروني info@novbook.net

روايات وكتب © 2016