رواية فتاة في باريس لقاء فارسي بال شوشا جوبي في الروايات العالمية المترجمة تركت شوشا جوبي إيران وأسرتھا في سن السابعة عشرة، كي تدرس اللغات الشرقیة والفلسفة في جامعة السوربون بباريس اندفعت شوشا إلي المجھول عالم من حريات غیر متخیلة وآفاق غیر مكتشفة وانھمكت في الحیاة الفنیة النابضة بالحیوية للضفة الیسري من نھر السین في باريس وھناك التقت بصامويل بیكیت وسیدني ب یكیت وألبیر كامو، وشجعھا جال بريفیر علي الكتابة وتسجیل أغانیھا الاولي وبنفس ثراء الشعر والموسیقي الفارسیة وعواطفھما تعتبر المذكرات المتألقة لشوشا جوبي تتمة كتابھا المحتفي به الحصان معصوب العینین صورة مشرقة لباريس إبان العقد السادس من القرن العشرين وتصويرًا ذكیًا كل الذكاء للمواجھة بین الشرق وال، وسردا لوجع النفي تذكر أنك حملت هذه الرواية من