روايات وكتبروايات وكتب روايات وكتب روايات وكتب
لم تقم بالاشتراك بعد!! روايات وكتب
يفضل تسجيل الدخول أو الاشتراك لتتمكن من تحميل الكتب
روايات وكتب
اشتراك - دخول

قصص عربية

رأيت النخل

رضوى عاشورالمؤلف: رضوى عاشور
رأيت النخل
1350 | 5 | 1.62 MB

0.00

star

0

كتاب رأيت النخل رضوى عاشور في رضوى عاشور قصص عربية مثل الفانتازيا الموسيقية التي يفترض أنها لا تلتزم بتكوين أى قالب موسيقي تقليدي ، ثم تتشكل أنغامها وألحانها ، لتكشف وتستكمل قالبها الخاص لذى لم يوجد من قبل ولن يوجد من قبل ولن يوجد أصلاً من بعد أبداً مثلها ، تتشكل قصص هذه المجموعة النادرة متحولة من تشكيل الحقائق موضوعية المنظور المحتوية على سر تركيب الواقع الفعلي بناسه وعلاقاته وأماكنه وأجوائه ، واصلة إلى تشكيل المعاني المتجسدة فى صور الخيال ، دون أن تفقد قدراتها على احتواء نفس سر الواقع الحميم ، فبين قلق الجد على حفيدته ابنة الشهيد فى عالم لا يعرف الجد مدى خطورته ولا مدى تعقده وغواياته ولا مدى قوة الحفيدة نفسها وحتى قلق العاشقة المحصور فى لقطات قريبة مركزة على بطلها وناسها وأرضها ، بينما يمتد خط إحساس رهيف مجدول من شفافية المأساة ومن إحتدام الفرح بمواجهتها لا الفرق فيها خط رهيف يغوص أحيانا فى طين الأرض أو فى طوابا نفس مولعة بالخضرة والزرع ، أو يحلق أحيانا حتى جمار النخلات وسط سعف القمم الخضراء ، خط رهيف يغوص أو يحلق دون أن يرتد إلى الوراء بل يتقدم من لحن الإفتتاح الواقعي إلى لحن الختام الخيالي لكي تتخلق شاعريته ويكتمل قالب الفانتازيا الخاص بألحانها من لحن قصة الإفتتاح حتى لحن الختام


يجب تسجيل الدخول او الاشتراك
للتتمكن من تحميل الكتاب بالاضافة إلى ميزات اخرى مفيدة للقارئ مع العلم أن الاشتراك مجاني


قيِّم هذا الكتاب


رضوى عاشور
رضوى عاشور (ولدت في القاهرة، في 26 مايو 1946)، قاصة وروائية و ناقدة أدبية و أستاذة جامعية مصرية. يتميز مشروعها الأدبي، في شقه الإبداعي، بتيمات التحرر الوطني و الإنساني، إضافة للرواية التاريخية.تتراوح أعمالها النقدية، المنشورة بالعربية و الإنجليزية، بين الإنتاج النظري و الأعمال المرتبطة بتجارب أدبية معينة. تمت ترجمة بعض أعمالها الإبداعية إلى الإنجليزية والإسبانية والإيطالية والإندونيسية.
سيرتها:
ولدت رضوى عاشور في القاهرة، سنة 1946. درست اللغة الإنجليزية في كلية الآداب بجامعة القاهرة، وبعد حصولها على شهادة الماجستير في الأدب المقارن، من نفس الجامعة، انتقلت إلى الولايات المتحدة حيث نالت شهادة الدكتوراه من جامعة ماساتشوستس، بأطروحة حول الأدب الإفريقي الأمريكي.
في 1977، نشرت رضوى عاشور أول أعمالها النقدية، الطريق إلى الخيمة الأخرى، حول التجربة الأدبية لغسان كنفاني. وفي 1978، صدر لها بالإنجليزية كتاب جبران وبليك، وهي الدراسة نقدية، التي شكلت أطروحتها لنيل شهادة الماجستير سنة 1972.
في نوفمبر 1979، وتحت حكم الرئيس أنور السادات، تم منع زوجها الفلسطيني مريد البرغوثي من الإقامة في مصر، مما أدى لتشتيت أسرتها.
في 1980، صدرت لها آخر عمل نقدي، قبل أن تلج مجالي الرواية والقصة، والمعنون بالتابع ينهض، حول التجارب الأدبية لغرب إفريقيا. ستتميز تجربتها إلى غاية 2001، بحصرية الأعمال الإبداعية، القصصية والروائية، وكانت أولها أيام طالبة مصرية في أمريكا (1983)، والتي أتبعتها بإصدار ثلاث روايات (حجر دافئ، خديجة وسوسن وسراج) والمجموعة قصصية رأيت النخل، سنة 1989. توجت هذه المرحلة بإصدارها لروايتها التاريخية ثلاثية غرناطة، سنة 1994، والتي حازت، بفضلها، جائزة أفضل كتاب لسنة 1994 على هامش معرض القاهرة الدولي للكتاب.
اشتغلت، بين 1990 و1993 كرئيسة لقسم اللغة الإنجليزية وآدابها بكلية الآداب بجامعة عين شمس، حيث لا زالت (2013) تزاول وظيفة التدريس الجامعي والإشراف على الأبحاث والأطروحات المرتبطة بدرجتي الدكتوراه والماجستير.
مع بداية الألفية الثالثة، ستعود عاشور لمجال النقد الأدبي، حيث أصدرت مجموعة من الأعمال تتناول مجال النقد التطبيقي، وساهمت في موسوعة الكاتبة العربية (2004)، وأشرفت على ترجمة الجزء التاسع من موسوعة كامبريدج في النقد الأدبي (2005).
نشرت بين 1999 و2012 أربع روايات ومجموعة قصصية واحدة، من أهمها رواية الطنطورية (2011) ومجموعة تقارير السيدة راء القصصية.
في 2007، توجت بجائزة قسطنطين كفافيس الدولية للأدب في اليونان، وأصدرت سنة 2008، ترجمة إلى الإنجليزية لمختارات شعرية لمريد البرغوتي بعنوان "منتصف الليل وقصائد أخرى".
كتب المؤلف: رضوى عاشور 22
المزيد من كتب المؤلف

أكثر الكتب مشاهدة

كتب مشابهه

كتب من نفس القسم

جميع حقوق الطبع أو التأليف لأصحابها ويتم نشر كل ما هو متاح على الانترنت .... وإذا وجدت أي كتاب ينتهك حقوق الملكية برجى التواصل معنا على البريد الالكتروني info@novbook.net

روايات وكتب © 2016