الكتب:
43.045 K
الروايات:
14.357 K التصنيفات:
52 المؤلفون:
17.611 K المشتركين:
98.836 K التحميلات:
1.526 M المشاهدات:
63.182 M زوار اليوم:
7,298 الزوار:
6.364 M التصفح:
17.06 M
كتاب الموازنة بين الشعراء زكي مبارك في كتب النقد الأدبي فطر الناس على حب المفاضلة بين الوسائل التي ترمي إلى غرض واحد، والموازنة بين الأنواع التي ترجع إلى أصل واحد، وقد ظهرت هذه الفطرة واضحة جلية حين ظهر الشعر، وتبارى في قرضه الشعراء وليست الموازنة إلا ضربًا من ضروب النقد، يتميز بها الرديء من الجيد، وتظهر بها وجوه القوة من الضعف في أساليب البيان؛ فهي تتطلب قوة في الأدب، وبصرًا بمناحي العرب في التعبير، ومن هنا كان القدماء يتحاكمون إلى النابغة تحت قبته الحمراء، في سوق عكاظ، إذ كان في نظرهم أقدر الشعراء على وزن الكلام
ولد زكي مبارك في قرية سنتريس بمحافظة المنوفية في عام 1892، التحق بالأزهر عام 1908 وحصل على شهادة الأهلية منه عام 1916، وليسانس الآداب من الجامعة المصرية عام 1921، الدكتوراه في الآداب من الجامعة ذاتها عام 1924 ثم دبلوم الدراسات العليا في الآداب من مدرسة اللغات الشرقية، في باريس عام 1931 ثم الدكتوراه في الآداب من جامعة السوربون عام 1937[2].
كلمة من طه حسين أخرجته من الجامعة إلى الشارع بلا وظيفة وبلا مرتب، بالرغم من حصوله علي الدكتوراة ثلاث مرات وتأليفه أكثر من أربعين كتابا[3]، وقد أتيح له أن يعمل في الجامعة المصرية، وعمل في الجامعة الأمريكية وعين مفتشاً للمدارس الأجنبية في مصر ولكنه لم يستقر في هذه الوظيفة واخرج منها بعد أن جاء النقراشي وزيرا للمعارف والدكتور السنهوري وكيلا للوزارة.مدامع العشاق
النثر الفني في القرن الرابع
عبقرية الشَّريف الرَّضي
الأسمار والأحاديث
التَّصوف الإسلامي في الأدب والأخلاق
الأخلاق عند الغزالي
الموازنة بين الشعراء
ذكريات باريس
العشاق الثلاثة
وحي بغداد
ليلى المريضة في العراق
حب ابن أبي ربيعة
اللغة والدين والتقاليد