روايات وكتبروايات وكتب روايات وكتب روايات وكتب
لم تقم بالاشتراك بعد!! روايات وكتب
يفضل تسجيل الدخول أو الاشتراك لتتمكن من تحميل الكتب
روايات وكتب
اشتراك - دخول

تاريخ

المنتظم في تاريخ الملوك والأمم ج12

أبو الفرج بن الجوزىالمؤلف: أبو الفرج بن الجوزى
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم ج12
1325 | 6 | 7.16 MB

0.00

star

0

هو كتاب تاريخي من تأليف الشيخ: أبو الفرج بن الجوزي وأشتمل على ترجمة أزيد من 3370 ترجمة ويعد أول تاريخ جمع بين الحوادث والتراجم على النحو الذي أصبح متبعاً من بعدهِ، وتناول ابن الجوزي في كتابهِ التاريخ العام من بدء الخليقة إلى سنة 574 هجرية/1179م، ويقع الكتاب في ثمانية عشر جزءا وهذا محتوى كل واحد منها:

الجزء الأول والثاني يسرد فيه عن التاريخ العام منذ بدء الخليقة ثم السيرة النبوية للنبي محمد.
الجزء الثالث الأحداث من السنة 1 هجرية إلى السنة 10 هجرية.
الجزء الرابع الأحداث من السنة 10 هجرية إلى السنة 28 هجرية.
الجزء الخامس الأحداث من السنة 29 هجرية إلى السنة 61 هجرية .
الجزء السادس الأحداث من السنة 62 هجرية إلى السنة 95 هجرية .
الجزء السابع الأحداث من السنة 96 هجرية إلى السنة 136 هجرية .
الجزء الثامن الأحداث من السنة 137 هجرية إلى السنة 173 هجرية .
الجزء التاسع الأحداث من السنة 174 هجرية إلى السنة 193 هجرية .
الجزء العاشر الأحداث من السنة 194 هجرية إلى السنة 216 هجرية.
الجزء الحادي عشر الأحداث من السنة 217 هجرية إلى السنة 247 هجرية .
الجزء الثاني عشر الأحداث من السنة 248 هجرية إلى السنة 289 هجرية.
الجزء الثالث عشر الأحداث من السنة 290 هجرية إلى السنة 329 هجرية .
الجزء الرابع عشر الأحداث من السنة 330 هجرية إلى السنة 387 هجرية .
الجزء الخامس عشر الأحداث من السنة 388 هجرية إلى السنة 447 هجرية .
الجزء السادس عشر الأحداث من السنة 448 هجرية إلى السنة 485 هجرية .
الجزء السابع عشر الأحداث من السنة 486 هجرية إلى السنة 533 هجرية .
الجزء الثامن عشر الأحداث من السنة 534 هجرية إلى السنة 574 هجرية .

ينتهي الكتاب بخاتمة للمؤلف: (والله أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، والحمد للّه وحده، وصلى الله على محمد وآله وصحبه الطيبين الطاهرين، وسلم تسليماً كثيراً).


يجب تسجيل الدخول او الاشتراك
للتتمكن من تحميل الكتاب بالاضافة إلى ميزات اخرى مفيدة للقارئ مع العلم أن الاشتراك مجاني


قيِّم هذا الكتاب


أبو الفرج بن الجوزى
ابن الجوزى هو أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن عبيد الله بن عبد الله بن حمادي بن أحمد بن جعفر وينتهي إلى أبي بكر الصديق. عاش حياته (510هـ/1116م - 12 رمضان 597 هـ) في الطور الأخير من الدولة العباسية، حينما سيطر الأتراك السلاجقة على الدولة العباسية. وقد عرف بأبن الجوزي لشجرة جوز كانت في داره بواسط ولم تكن بالبلدة شجرة جوز سواها

وقيل: نسبة إلى فرضة الجوز وهي مرفأ نهر البصرة. حظي ابن الجوزي بشهرة واسعة، ومكانة كبيرة في الخطابة والوعظ والتصنيف، كما برز في كثير من العلوم والفنون، وبلغت مؤلفاته أوج الشهرة والذيوع في عصره، وفي العصور التالية له، ونسج على منوالها العديد من المصنفين على مر العصور

وقد توفي أبوه وهو في الثالثة من عمره فتولت تربيته عمته، فرعته وأرسلته إلى مسجد محمد بن ناصر الحافظ ببغداد، فحفظ على يديه القرآن الكريم، وتعلم الحديث الشريف، وقد لازمه نحو ثلاثين عامًا أخذ عنه الكثير حتى قال عنه: لم أستفد من أحد استفادتي منه. شيوخة وأساتذته تعلم ابن الجوزي على يد عدد كبير من الشيوخ، وقد ذكر لنفسه (87) شيخًا، منهم: أبو الفضل محمد بن ناصر بن محمد بن علي بن عمر [ 467 ـ 550 هـ 1074- 1155م ]: وهو خاله، كان حافظًا ضابطًا متقنًا ثقة، وفقيهًا ولغويًا بارعًا

وهو أول معلم له. أبو منصور موهوب بن أحمد بن الخضر الجواليقي [ 465- 540هـ 1072م- 1145م ]: وهو اللغوي المحدث والأديب المعروف، وقد أخذ عنه اللغة والأدب . أبو القاسم هبة الله بن أحمد بن عمر الحريري المعروف بابن الطبري [ 435-531هـ 1043-1136م] وقد أخذ عنه الحديث . أبو منصور محمد بن عبد الملك بن الحسين بن إبراهيم بن خيرون [ 454-539هـ 1062-1144م ] وقد أخذ عنه القراءات . منزلته ومكانته: كان ابن الجوزي علامة عصره في التاريخ والحديث والوعظ والجدل والكلام، وقد جلس للتدريس والوعظ وهو صغير، وقد أوقع الله له في القلوب القبول والهيبة، فكان يحضر مجالسه الخلفاء والوزراء والأمراء والعلماء والأعيان، وكان مع ذيوع صيته وعلو مكانته زاهدًا في الدنيا متقللا منها،

وكان يختم القرآن في سبعة أيام، ولا يخرج من بيته إلا إلى المسجد أو المجلس، ويروى عنه أنه كان قليل المزاح . يقول عن نفسه: إني رجل حُبّب إليّ العلم من زمن الطفولة فتشاغلت به، ثم لم يحبب إلي فن واحد بل فنونه كلها، ثم لا تقصر همتي في فن على بعضه، بل أروم استقصاءه، والزمان لا يتسع، والعمر ضيق، والشوق يقوى، والعجز يظهر، فيبقى بعض الحسرات. مجالس وعظه: بدأ ابن الجوزي تجربة موهبته في الوعظ والخطابة في سن السابعة عشرة، وما لبث أن جذب انتباه الناس فأقبلوا على مجلسه لسماع مواعظه حتى بلغت شهرته في ذلك مبلغًا عظيمًا، فلم يعرف تاري.
كتب المؤلف: أبو الفرج بن الجوزى 23
المزيد من كتب المؤلف

أكثر الكتب مشاهدة

كتب مشابهه

كتب من نفس القسم

جميع حقوق الطبع أو التأليف لأصحابها ويتم نشر كل ما هو متاح على الانترنت .... وإذا وجدت أي كتاب ينتهك حقوق الملكية برجى التواصل معنا على البريد الالكتروني info@novbook.net

روايات وكتب © 2016