رواية بطلها كان طفل ناضجا فى عمره ليس كبقية الأطفال قست عليه الدنيا ولكن كان لنضجه هذا أثر فى التغلب على قساوتها فتخلى عن أحلامه وطموحاته وهو صغير وعندما بلغ العشرينات من عمره قرر أن يعيد ترتيب حياته من جديد وأن يحاول تحقيق حلمه الذى تخلى عنه منذ الصغر ولكن تدبر له مشكلة تدمر له مستقبله وكل ما جناه كل هذا وبطلنا ما زال صامدا حتى بعد خروجه من هذه الأزمة كل هذا الصمود ليس من الفراغ إنه نابع من إيمانه وثقته بربه يشاء هذا الشاب المؤمن أن يكون سبب فى خروج فتاة ف مثل عمره من الظلام ويخرج نور قلبها ويتغير حالها وتكون هى شريكة حياته ويكملان الطريق سويا